إن تفقد المراهق بشكلٍ مستمر لكل المستجدات في حسابه الخاص، ومشاركاته المتكررة وانتظاره للردود، كل ذلك يجعله يقضي اوقاتاً طويلة امام الكمبيوتر أو الهاتف المحمول. وقد بينت الدراسات العلمية أن ذلك من شأنه أن يشجّع المراهق على العزلة، وأن يؤثر على علاقته بأفراد اسرته، الأمر الذي يؤدي به في احوالٍ كثيرة الى القلق والاكتئاب.
إن تفقد المراهق بشكلٍ مستمر لكل المستجدات في حسابه الخاص، ومشاركاته المتكررة وانتظاره للردود، كل ذلك يجعله يقضي اوقاتاً طويلة امام الكمبيوتر أو الهاتف المحمول. وقد بينت الدراسات العلمية أن ذلك من شأنه أن يشجّع المراهق على العزلة، وأن يؤثر على علاقته بأفراد اسرته، الأمر الذي يؤدي به في احوالٍ كثيرة الى القلق والاكتئاب.
تعليقات
إرسال تعليق